TOP GUIDELINES OF أسباب الفجوة بين الأجيال

Top Guidelines Of أسباب الفجوة بين الأجيال

Top Guidelines Of أسباب الفجوة بين الأجيال

Blog Article



مع التقدم التكنولوجي والتغيرات السريعة في العالم، باتت هذه الفجوة أكثر وضوحًا وتأثيرًا على مختلف جوانب الحياة، مثل العمل، التعليم، العلاقات الاجتماعية، والسياسة.

لقد عاصرت الأجيال الحالية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ونشأت في عالم تظهر فيه تقنيات جديدة كل يوم. وهذه التكنولوجيا تتنامى يومًا بعد يوم حتى وصلنا إلى عصر الروبوتات، والذكاء الاصطناعي، وتمكين الأنظمة من التعلم والقدرة على تحليل البيانات وحل المشكلات واتخاذ القرارات في محاكاة مع الجنس البشري. وبهذا أصبحنا أمام جيل عاصر الثورة الرقمية والرقمنة وتحويل المعلومات النظرية إلى تنسيق رقمي يمكن تخزينه ومعالجته ومشاركته بكل سهولة، جيل يعتمد على إنترنت الأشياء وربط كل شيء في الحياة بمستشعرات ذكية وأجهزة تتصل تلقائيًّا بالإنترنت وتقوم بجمع البيانات بدلًا عنه، جيل يستخدم الحوسبة السحابية في تخزين المعلومات عبر الإنترنت ويحميها بالتشفير والأمن السيبراني.

عمل "رينديل" في العام الماضي مع واحد من المديرين التنفيذيين لشركة عالمية تصنع التقنيات الحديثة في مجال الطيران والفضاء. استخلص ذلك المدير عبراً ودروساً مستوحاة من طرق التواصل الاجتماعي لجيل الألفية.

مشاكل المراهقين أسباب نفور الأبناء من الآباء وكره الأهل

احتجت إلى ضبط مداولاتي الفردية معهم وتقديم أفكار عن كيفية تحسين العمل. كانت استراتيجيتي تعتمد على البحث عن نصائح يمكنني أن أقدمها أسبوعياً."

وقد وجدنا أن الدراسات تسير في اتجاهين مختلفين بالنسبة لعملية التنشئة الاجتماعية في البلدان العربية عامةً، ومنها مصر: أولهما اتجاه يرى أن الأسرة العربية تعتمد في بنيانها على التسلط وممارسة القوة ضد أفرادها، وعدم قابلية الحوار، وسيادة التحيز والتفرقة بين الأبناء حسب الجنس وحسب الترتيب داخل الأسرة، الأمر الذي يتسبب في شيوع التوتر والصراع بين أفراد الأسرة جميعًا، آباء وأبناء، وبين الأبناء بعضهم البعض.

ولتطبيق تيك توك الضرر الأكبر على الشباب في مصر، حيث إن العديد من المتخصصين النفسيّين قد أكدوا أن التطبيق قد أثر على الصحة العقلية للشباب، وأنه يصيبهم بمرض الانفصام في الشخصية، بالإضافة إلى نشر التطبيق لمحتويات تحث على الانحلال الأخلاقي، وتحث الشباب على نشر فيديوهات غير لائقة أخلاقيًّا في سبيل عمل “تريند” والحصول على دعم مالي من الجمهور، وقد شهدنا وقوع فتيات في هذه الشبهات وتمَّ حبسهم والحكم عليهم بالسجن والغرامة.

ولا نغفل أيضًا عن دور الإعلام الموالي لبعض الأنظمة في تزييف الحقائق، وتجهيل أفراد المجتمع وتغيير ثوابته، حيث تسيطر عليه السلطة وتوجهه نحو أهدافها غير الشرعية بأساليبها الملتوية، طبقًا لخطة ممنهجة تستهدف إخضاع الشعوب وإشعال نار الفتنة بين الطوائف الدينية المكونة للبناء المجتمعي في الدول.

وان الفجوة قد ظهرت على مر العصور، إلا إنها قد اتسعت وتباينت بشدة خلال القرن العشرين، والقرن الحادي والعشرين.

وقاد رأس النظام في مصر حملة التشوية المتعمدة ضد الإسلام، وصرح بها حين دعا إلى ثورة تجديد دينية، قائلًا إن هناك أفكارًا ونصوصًا تمَّ تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله. واستكملت وسائل الإعلام الرسمي وغير الرسمي مسيرة طمس الهوية الإسلامية والتشكيك في الدين، ووَصَل الأمر إلى حد إنشاء مراكز لهذا الغرض، مثل مركز “تكوين”، الذي أسسه إبراهيم عيسى وإسلام البحيري ويوسف زيدان وغيرهم من المعروفين بتشكيكهم في الصحابة والسنة النبوية والعقيدة والثوابت الشرعية.

يتضمن ذلك الإيمان بأن الأفكار والحلول يمكن أن تكون مقبولة لكلا الطرفين.

يمكن أن يلجأ الأبناء إلى أشخاص أكثر تفهماً لهم حتى وإن ???????? كانوا من خارج العائلة وهذا قد يعرضهم للمخاطر.

غالبًا ما يكون الجيل الأكبر سنًا متشبثًا بالتقاليد والقيم التي نشأ عليها، بينما يميل الجيل الأصغر إلى الانفتاح على التجديد والتغيير.

ذلك ما قاله "مايكل رينديل"، الشريك في "بي. دبليو. سي." في بريطانيا، حيث يدير الاستشارات العالمية بقسم الموارد البشرية للشركة.

Report this page